عن عبدالله ابن عباس رضي الله عنهما:
"كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَجْوَدَ النَّاسِ بِالْخَيْرِ وَأَجْوَدُ مَا يَكُونُ فِي شَهْرِ رَمَضَانَ لِأَنَّ جِبْرِيلَ كَانَ يَلْقَاهُ فِي كُلِّ لَيْلَةٍ فِي شَهْرِ رَمَضَانَ حَتَّى يَنْسَلِخَ يَعْرِضُ عَلَيْهِ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْقُرْآنَ فَإِذَا لَقِيَهُ جِبْرِيلُ كَانَ أَجْوَدَ بِالْخَيْرِ مِنْ الرِّيحِ الْمُرْسَلَةِ" رواه البخاري
في عام 1995م تنادي مجموعة من الأخيار لإقامة حلقة لتعليم القرآن الكريم في (مسجد الرأس القديم)، وشرفونا بأن نكون حاملي أمانة التعليم فيها. نبتت تِلك الفكرة وأخرجت شطأها في عام 1998م، فكانت (المدرسة القرآنية)، تِلك الشجرة السامقة.