في عام 1995م تنادي مجموعة من الأخيار لإقامة حلقة لتعليم القرآن الكريم في (مسجد الرأس القديم)، وشرفونا بأن نكون حاملي أمانة التعليم فيها. نبتت تِلك الفكرة وأخرجت شطأها في عام 1998م، فكانت (المدرسة القرآنية)، تِلك الشجرة السامقة.
دعوة لكل مُحب لكتاب الله العزيز، أن يشاركنا هذه المسيرة بالكلمة والتوجيه وتقديم يد العون، ويكفينا فضلًا من الله ونعمةً، أن يشملنا حديث رسول الله صلة الله عليه وسلم (من علم آية من كتاب الله عز وجل كان له ثوابها ماتُليت).